CPH1823_11_A.17_190612_dc96092d.rar

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فك باص اوبو A53 ببوكس ايزي جتاج

صورة
فك باص اوبو A53 ببوكس ايزي جتاج بعض المنتجات المتوفرة للشحن  مجموعة بورد easy jtag إللي شغاله ذواكر ufs وخاصة اجهزة اوبو IC friend Adpter Easy jtag اتفرجوا علي تفاصيل المجموعة في الفيديو ده  https://youtu.be/pvJHiHWgSk0 Simhub  شريحة فك شفرة الايفون  https://cutt.ly/ivt1Hlc Pupler screen adaptor لأجهزة الايباد السوكت العريض https://bit.ly/3e4EbLX دريل حفر https://cutt.ly/Uc9Hiu3 Sigma dongle https://cutt.ly/2c021u9 Nck dongle https://cutt.ly/qcNh0TH Octopus frp https://cutt.ly/Bc9G8Cy Octopus Huawei dongle https://bit.ly/3d8DyRY QianLi iCopy Plus V2.1 https://cutt.ly/UcBj7Yf للسعر للشحن الصباحي المنصورة 0502202557 01061773370 01224500034  واتس اب https://wa.me/201013809798 حضرتك لو هتزورنا ده اللوكشن بتاعنا https://goo.gl/KdapkF لمتابعة الجديد جروب تليجرام https://t.me/joinchat/LEZAAhVfiuW-bIFRs3KbWA
قراءة المزيد

ذلك العاشق الذي لم ييأس!! قراءة في "ديوان أميرة الوجد" لفراس حج محمّد إبراهيم جوهر*/ القدس الشريف

صورة
ذلك العاشق الذي لم ييأس!! قراءة في "ديوان أميرة الوجد" لفراس حج محمّد إبراهيم جوهر*/ القدس الشريف يقف القارئ على غزل عذريّ السمات ويلمس لهفة طاغية بالوصل الذي يلقى صدّا وتمنّعا من معشوقة ظل الشاعر يلاحقها بطيب ألحانه وسموّ معانيه من أولى القصائد حتى آخرها. لقد استفزني هذا العاشق الذي لم ييأس! وكدت أقول: امنح قلبك غيرها لكي لا يظنّوا أنك قاتل نفسك في هواها!! يعيدنا الشاعر (فراس حج محمد) بنفسه الطويل وإصراره على التودد لمعشوقته إلى لغة الشعراء العذريين وخصائص شعرهم الذي يبرز فيه البراءة، والانتظار، والمتعة بالتعذيب، والعيش على أمل الانتظار والوصل في غد قريب. ويظهر أحيانا قليلة لدى الشاعر شيء من ذاتية (عمر بن أبي ربيعة) العاشق المعتد بنفسه الذي صوّر نفسه معشوقا لا عاشقا (صفحة 145). ولا ينسى شاعرنا (فراس) الإشارة إلى كرامة الشاعر التي تضيع عادة في العشق ، وهو المكان الوحيد المسموح فيه هذا الضياع. فنراه يعود إلى رشده الذي سلبته المعشوقة المتمنّعة فيتحدى الضعف (صفحة 165). يكتب الشاعر مكررا المعنى والحالة ذاتها؛ يشكو، ويرجو، ويحنّ ويأمل ولا نرى من المعشوقة سوى الصدّ والهجر والبعد. م
قراءة المزيد