المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٤

الشاعرالعراقي الكبيربدر شاكر السياب // جدلية الانسان بين الموت والفقر؟!) | بقلم الشاعرالاعلامي رمزي عقراوي من كوردستان -العراق

صورة
ذكرى مرور(50) عاما على  رحيل الشاعر السياب 24// 12// 1964= 24// 12// 2014 الشاعرالعراقي الكبيربدر شاكر السياب // جدلية الانسان بين الموت والفقر؟!) بقلم الشاعرالاعلامي رمزي عقراوي من كوردستان -العراق ومات رمز العراق- الشاعرالشهيد الراحل بدرشاكر السياب يوم 24/12/1964 وكان ديوانه (شناشيل ابنة الجلبي) قد صدر ولكنه لم يصله قبل الوفاة وكان قد صدر له قبل ذلك (المعبد الغريق) عام 1962 و (منزل الاقنان) عام 1963. واخيرا فان تقرير المستشفى الاميري في الكويت يقول: كان بدر شاكر السياب يعاني من مرض عضال الم به منذ سنة 1960 حيث اصابه ضعف في حركة اطرافه السفلى ادخل على اثره مستشفى الجامعة الامريكية في بيروت ولم يتحسن سافر بعدها الى انكلترا بعد ان فقد القابلية على السير حيث اجريت له الفحوصات وعولج ولم يحصل الا على تحسن جزئي لا يذكر واخيرا حط به المطاف في الكويت حيث ادخل المستشفى الاميري بتاريخ 6/7/1964 حيث كان طريح الفراش يشكو من شلل تام في اطرافه السفلى وضمور شديد في جميع عضلات الجسم وفقدان السيطرة على التغوط مع قروح جلدية عميقة في منطقة الورك.كذلك كان يعاني اخر ايامه من اضطرابات نفسية حادة عرض على اخ

انتكاسة اليسار الفرنسي | آمال فلاح

صورة
الجناح الثقافي لحلف شمال الأطلسي يتبنى التدخل العسكري انتكاسة اليسار الفرنسي آمال فلاح كاتبة جزائرية مقيمة في باريس "المطلوب رج الشعب قبل الاستعمال" شارل موريس دي تالييراند (دبلوماسي فرنسي 1754 ـ 1838)         هل حدث الأمر فجأة ، أ م استغرق وقتا أكبر، لكي تنحرف فرنسا روسو وفولتير، بهذا الشكل، عن المبادئ التي من أجلها قامت بثورة صدرتها للعالم أجمع ؟     لماذا، بعد طول إدانة "للحروب القذرة" والترفع عن الالتحاق برهط المتكالبين على الدول الضعيفة، يتورط مثقفو فرنسا في الدعاية لحروب "نظيفة" تحمل فيها الديمقراطية على فوهات الدبابات ؟      كيف تحول مثقفو الغرب ـ بدعم من إعلام ذكي ـ إلى ركائز للمعارك العسكرية المتلاحقة ؟ يبدو أن خرافة التدخل العسكري لأغراض إنسانية ما زالت صالحة وسارية المفعول ، رغم توالي المآسي . أفزعتني هذه الحقيقة وهي تتكرر على لسان عراب الثورات العربية ، الفيلسوف برنارد هنري ليفي ، حين سئل عما شعر به، وقد تحطمت ليبيا بعد الغارات الجوية، فأجاب: "من المؤكد أننا أحسنا الصنع ، فقد أسقطنا ديكتاتورا".     زاد رعبي وأنا أشاهد ـ على القنا